Contact us: (+20) 1110005203

poetic writings

poetic writings

An invitation to resolve disputes An invitation from my heart to the lover of my soul and my life, let us forget the differences.         Greetings, Sayed Abdel Aziz, September 2022
بخاف عليكي احدث اعمالي التى لا يتخطي عمرها 24 ساعة، فسلاما لمن صنعت في قلبي الهوي واخرجت مني كلام ما قيل لامراة في الهوي. بصراحة انتي اكتر انسانة كتبت لها، يا اللي حبك طلع مني كلام ما قولته في عمري ولا في الاحلام       تحياتي سيد عبد العزيز سبتمبر 2022
اوعدني احدث اعمالي التى لا يتخطي عمرها 24 ساعة، الهجر اختبار والبعد اختيار، لا اجد كلمات تعبر اكثر مما كتبت.       تحياتي سيد عبد العزيز سبتمبر 2022
اخر اعمالي التي تعبر عن احساس الغياب وهجر الاحباب، ورد فعل وموقف سيطر على احساسي فكانت تلك الكلمات وليدة اللحظةـ تلك الرسالة التى لا اعرف هل سيقدر الله لها ان تصل، ام كلمات ستصبح ذكري وعبره لكل معتبر. الامل والمستقبل والسراب، مقاييس الحب عند الاحباب، فهل الاحساسة نعمة ينعم بها الله على المحبوب، وقلبا خلق ليسعد قلوب، فعندما خرجت تلك
حين تحب الى اقصي دراجات الحب، وابعد ما وضعت من حدود، حين تضع قلبك بين يديك هدية للمحبوب، لقد اعطيت الحب دون ان تضع له حواجز امان من صدمات الامواج، ليصبح قلبك بينك وبين محبوب ارق مما خلق الله، انه قلب بلا غلاف. تلك الكلمات هي حالة معبره عن واقع، ونتاج تردد في قرار المحبوبة، بل والاعظم من هذا هو
اتمنيتي من ربنا ايه؟ كانت اخر اعمالي التى وصفت وطرحت كلماتها أكثر من سؤال، يا تري اتمنيتي من ربنا ايه.
احدث اعمالي مؤخرا، كان هذا الدعاء، استخير فيه ربي واساله عن كل سر من الاسرار، هو العالم بالنوايا وبخفايا ومكنون البشر .
طابع البشر احدث اعمالي مؤخرا، كانت تلك الكلمات تصف وتعبر عن انسانة، قد احببتها يوما ما وحال البشر حولنا، وصفت طابعها وعشقها للمادة والمال. كانت كلماتي تصف واقع وصورة حيه حقيقيةـ لفتاة كانت يوما ما حبيبتي وكان يوما انزلق فيه قلبي وانجرف في منعطف حبها.  تحياتي سيد عبد العزيز فبراير 2022
ما بنكر اني بحبك احدث اعمالي مؤخرا، كانت تلك الكلمات رسالة عاجله وهامة، بل قرار من واقع صراع ما بين العقل والقلب وصورة لم تفارق عنيني، وحقيقة كانت لابد من الاعتراف بها. كانت رسالتي عاجله وهامة وسرية، الى انسان هام وسري ولا يحفظ سر او يبالي شئ، ولن يستلم الرسالة، فاصبحت رسالة عاجلة وهامة لمن يجدها.  تحياتي سيد عبد العزيز